|
|
لأن الطب البديل مثل الطب العادي يبى له متخصصين ويبى له دراسات متخصصه ومتعمقه.
|
|
هلا وغلا ابو سعد
انا حسب معرفتي ان الشيخ تجول في العديد من الدول
وكان موظف وترك وظيفته من اجل تولعه بكل ماله علاقة بهذا العلم.
|
|
واذا تخصص الانسان فيه واحضر شهادات علمية موثقه من جهات اكاديمية معروفه
|
|
يابو سعد انا معاك في ها النقطة.
ولكن هذا لا ينفي خاصة في مثل الطب البديل ان يكون هناك لدى بعض
الاشخاص خلفية ليست اكاديمية ولا تخضع معرفتهم لشهادات موثقة
وبالرغم من ذلك... يمكنهم الله من شفاء الكثير من الحلات.
الشيخ سعود الشريم.
عالج زوجته من مرض السرطان في حين ان اشهر اطباء امريكا
قررو انه لا شفاء لها اطلاقا.
وهناك شخص حضرمي قرر الاطباء بتر ساقه بسبب الغرغرينا.
وعالج نفسه لمدة شهرين كاملين بالعسل الحضرمي الماخوذ من الجبال
في حضرموت عسل السدر الصافي.
وكثير من الشيوخ يعالجون بالزمزم وايات الشفاء
وشفي على ايديهم الكثيرين من اصحاب الامراض المستعصية.
هل هؤلاء جميعا لديهم شهادات علمية؟
وهل اجدادنا او الناس كانو حاصلين على شهادات علمية؟
وما قولك يا بو سعد
في العلاج القديم عند البدو في الصحراء عندما يلدغ احدهم الداب.
وكانو يعالجون الملدوغ بتحمية السكين على النار حتى تصبح
حمراء ثم يوجهونها على مكان اللسعة ويصبون عليها الماء.
ويحصل الشفاء باذن الله من نزول الماء الساخن الناتج عن السكين الى
مكان لدغة الداب.
سمعنا ولا زلنا نسمع عن قصص مثل هذه القصص.
لقد أكثر العرب قبل الإسلام ...من استعمال الكي كواسطة علاجية
ولا زال الكي كعلاج يعرف في المناطق النائية حيث يندر
الأطباء والأدوية.
لقد استعمل الكي قديماً في مداواة الجروح السامة
المختلفة الناجمة عن عض الكلاب الكلبة والأفاعي المسمومة.
من علم هؤلاء؟
ام انه لا توجد امراضا يمكن علاجها الا عن طريق التخصص.
وهل نسينا الطب النبوي؟
حيث جرب الناس الطب النبوي في عصور مختلفة فأفادوا
منه نفعاً عظماً ، وأخذ منه الأطباء الكثير والكثير