*و من عبق الماضي ..لنا حكايه

[سُقياْ جُنونْ]

عندما يحل شتاء الحنين
نعاني ويلات الفقد والغياب
ولا يسعنا سوى أن نتمتم
؛
؛

ليت الزمان يعود ؛

سآ نفي " ليت " بعيداً
لـ آجعل من الماضي مكان دافئاً نلجأ له كلما حل ذاك الشتاء
:
:

هنآ بصيص ضوء نـ دفء به من شتاء الفقد و الغياب ؛ من شتاء الحنين والذكرى
نآفذه ..لحكاوي الطفوله
نآفذه .. لآقلامكم
نآفذه .. ينفى بها المنقول كما ليت

؛
و معكم سـ يكون الشتاء أكثر دفئاً

بقلم : يملكني غرور.

[وجودك يكفي]

نافذه رائعه من بداية ولادتها بقلم رائع ومتميز

[شموخ طفله]

" مااجملً قلمكَِ اجلس أتأمل كلماتكِ اقف امام خاطرتك اعجز عن وصفها من روعتها كل كلمه تحمل رحيق الاحآسيس تتحول الكلمات بين أناملك لذهب صافي ابدعت في خطها و تنسيقها من القلب شكراً لعبقك المندثر اتمني لك كل خير "

[سُقياْ جُنونْ]

؛
؛
::
ســ نغزِل مِن برآءة الطفوله أجملُ حكآيا الكون وأعذبُها
حتى تنسآق خُطآنآ نحو حدآئق الشمس فــ نتلون بِألوآنِهآ
...

[الماجــد]

حكايات الطفولة نسيج من الدفء يقينا جليد الشتاء ويعيدنا إلى أجمل اللحظات

ويذكرنا بتلك المرحلة التي عرفنا تفاصيل جمآلها وبراءتها عندما سافر بنا الوقت بعيداً عنها

يملكني غرور

أسلمتُ أنّ للحرف جمالاً لا يستطيعه سوى قلمكِ

[سُقياْ جُنونْ]

؛
؛




في عصر يوم مندثر . منتصف فصل الشتاء
زاد مللي حد الثماله
لآجــد نفسي على قارعة النافذة

آتامل كثف الغيوم ؛ سرب الطيور ؛ وعجاج الركب من آسفل

مستني نسمة صقيع ؛ آشعرتني ب شيء من البروده
جذبت آنفاسي بشده
وعجباً .. تغلغل عطره مع جزيئات هوائي
تنبأت بقربه .. و آنتفضت
همس ."تك ؛ تك .. ناداني تعالي
:
لحظة تمرد
؛
لحظة إقتراب
:
آرتديت ذاك المعطف الوردي ..فليت شعري .. وخرجت احتفاء به

آهو .. زاد .. وآعتلى صوته .. وآحتضني ..
وآنا ..كنت آجمعه .. وآنثره .. وأصرخ فرح
:
مآحسيت بمن حولي يناظر ..
ولا للوقت آنتبهت
مآحسيت ألا بذاك ـ اللي جر خصلات الشعر
رجعني لـ مهجعي لـ أجل آدفى

:
؛؛

و لآني آعشق اللعب تحت زخآت المطر
قيل أني متمرده كثيراً .. !

[عاشق ذهب]

كلاام راقي..
ومن هذه النافذه تطل بنا الي ساحات الابدااع والبوح الجميل..