مدونتي الشخصية ....

[مظلوم بدنياي]

تراتيلـ يوميـ
خلاصتها عشقيـ
ترانيمـ أمسيـ
مضمونها صبريـ

ابتهالاتـ واعتقاداتـ
ترميـ لقلبيـ

[مظلوم بدنياي]

أحببتك جداً ‘. .
للحد الذي يجبرني على غفران أخطائك دون تردد . . !
أحببتك جداً . .
كما لم يُحب بشر ويُعشق بشر ويُتنفس بشر . .

لِما تركتني أتجرع مرارة غيابك وأنت تعلم ضخامة حجمك بداخلي ؟ !

[مظلوم بدنياي]

أحبك...

ومازال قلبي بها يشدو الحنين..
ومازلت أسقيها كؤوساً من أنين..
فستسكن قلبي مدى كل السنين..
كم تغنيت بها مع شمس الغروب..
كم أرسلتها مع الريح بكل هبوب..
فتربعت في رحلتي كل الدروب..

[مظلوم بدنياي]

&-قلبي مُغَلف بالأشواك.

&-سيبقي كذلك ولن يخرج من غلافه.

&-الحياة لم تعد في الخارج جيدة.

&-خروجه يسبب الكثير من المتاعب.

&-سابقيه تحت حراسة أشواكي.

&-أنا لقلبي كالأم الحنون لأبن عاصي.

&-الصمود عنوان الأقوياء ويبدوا أني لست منهم.

&-كنت في عالم مخيف... لا أريد العوده.

&-هناك من يحاول أبعاد الاشواك.

&-الاشواك تُبعده ولكن تجرحه.

&-هو مصدر الدماء ولن يضره المزيد.

&-سأقتله.

[مظلوم بدنياي]

أعترف لك
بان إحساسي معك لم يكن تقليدياً
كان خيالياً
كان أسطورياً
كان خرافياً
يشبه أحاسيس الحكايات القديمة
وبأن كلمة عابرة منك
كنت أحولها إلى أغنية حب أملأ بها الدنيا
وأرددها قبل النوم وأنا متدثرة بأمان عجيب
وأتذكرها عند الاستيقاظ وأنا ممتلئة بفرح غريب
كلمة عابرة منك كانت تمنحني أجنحة الطيور وأكثر‎ ‎‎!‎

[مظلوم بدنياي]

صراحةً سأعلنها وألم سأكتمه
لأول مرة أسمعها تشتمني
هل بسبب صراحتي أم بسبب واقعي
غفر الله ذنبها

[مظلوم بدنياي]

يروقني منظرها محلقة تارة وعلى الأفنان تارة أخرى ..
يطربني هديلها ... أحسبه غناؤها ..
يشجيني .. ويحملني فوق أجنحتها إلى حيث الغمام ..
ألا ليت شعري ... ما أروع غنجهن .. ما أعذب دلالهن ..
حمائم ... تغدو بطاناً وتروح بطاناً !!!!
ذات يوم ... وفي صباح باكر .. كنت كعادتي أرنو هديلها ..
أتطلع أن تشرق الشمس بعد أن تأذن لها حمامتي ..
أن تورق الأغصان ...
وتزهر الأزهار .. "وترقص الأضواء كالأقمار في نهر "...
بيد أنها ... كغيرها ... من الحمائم ...
كانت عاشقة للتغيير ..
ومجيدة إلى حد الروعة سحر التعبير ..
لدرجة أنها تستطيع أن تجعل منك - أيها الفارس- بكلمات قلائل سائقاً للحـمـ...
نعم تعشق التغيير ...
بربكم أخبروني ألم تسمعوا يوماً عن هجرة الطيور ؟!
أوليست الحمائم من أسراب الطيور .. ؟!
عزائي يا عزائي ... أنني طربت لهديلها يوماً ...
وفي اليوم ذاته تمنت على عينيها دموعاً لتطرب من نواحي ...
وداعاً حمامتي ..
فلن أعيد حماقتي ..

[مظلوم بدنياي]

ادَلَّلَها وَأَغْرَقَهُا فَي رِحلَةِ الحُبِّ
كَوَمِيضِ البَرْقِ نُورُّهَا
أَتَسَابَقُ مَعَ المَوْتِ وتَعْلُو نَبَضَاتُ قَلْبِي
ليَنْبَثِقُ الضَوْحُ مِنَ رُّوحِهاَ الطَّاهِرَة
أتَشَبَّثُ بأَشِعَتُهَا مُخْتَنِقَاً
تَرْتَجِفُ رُوحِي أُصَارِعُ الضَّعْفَ
أَنَّهُاً تًعَبَثٌ بِمِيَاهِ القَلْبِ
عَنَاوينَ الجُنُّونِ فِي مِحْرَابِهَا
ولَهِيبَ الشَّوْقِ يَشُّعرُ بالوَجَع
فَحُبَي مُنَزَّهَاً بَلاَ زِّيْف

[مظلوم بدنياي]

يا سيدة حروفي ,,,,

تعالي هنا واسمعي ما يلي ,,,,

أحبتتك حباً لا يساوم حبَ أحدٍ ,,,,

وعشقتك عشقاً به عشت وبفقده لن أعيش ,,,,

فلا تدعيني أكابد الحياة بمفردي ,,,,

[مظلوم بدنياي]

على وسع هالكون كلهـ ... أحس إني مستضيق ..~

والورد الأحـ [قلبي] ــمر غدا لونه شحيب ..~

والزرع الأخـ [روحي] ــضر يبس من قل الدموع ..~

والهواء ما عااااد يهف هفة طبيب ..~