أَ مـلاكـاً أنتـ أم شيطـان ؟؟

[طيفٌ و أستدَار]

لِما خلتُكـ يداً تكفُ عني الأحقاد وروحاً تلتمُني من بعدِ الشتات
ونبضاَ يحمُلُني كلما دقتــ الأوتـار وبحراً يخبِئُني في أكبــادهـ

.. كنتُ أنظرُ لي نرجسيةً لأنني..

أملُكك ...
أكتُبُكـ ...
أُغنيكـَ أعزِفُكـ ..
أرقِصُكـَ رقصةَ العُشاق في ساحةَ الأعتناق
أحكيكـ للطيرِ لفجِ النهرِ للنجمِ للقمرِ ..

لما كنتُ أرسِمـُكـِ صفاء وأراك بزرقاويةً وبياض كالسماءِ كالغيم كالمطرِ كالوردِ كالريحــــان



أَ كنتُ حينها بلا إعيـاء أم أراكـَ ببذاخةٍ بملائكيةٍ برِضــوان
أَ كنتُ في طيشٍ حينها أم مـــا ؟
أم قرأتُ على نفسي روايةً فروسيةً كنتَ أنتَ فيها الفارس
أم أسطورةً خُرافيةً قائدُهــا هو أنت

أنت .. أنت .. أنت ..

لم أعرفـ أنا لم أحكي أنا لم أكتُب أنا لم أعشق أنا لم أرى أنا لم أحلُم أنـا كلُ شيءٍ أنت أنت ولِمـــا ؟

أَعينيكـَ علمتني أن أتمردُ بجنونيه أن أعبُثَ بالألوان أن أفسُدَ الجُدران
أن أحرُقَ الأوراق بالنار أن أقرأ الفُنجان

ألا بُعـداً لِتلكـَ العينان
حطمت قيودَ حدودي أنستني لُغاتــ وجودي

أَملاكاً أنت أم شيطــان


أضرِبُ بسؤالي الحائط الأقلام والأركان بعنفوآآآن
أن أُشرِعَ ابواب الخيال وأدخِلُها سيدةً متوجةً بلا إستئذان
أن أرسُمَ الآمـال أن أُسابِقَ الأطيـار أن لاترسوا عيناي ألا الجبال
أن لاتعبُر قدماي ألا النيران

أَ ملاكاً أنتَ بحق أم شيطـان

أقيصراً أنت بين الشُبان
أفتيلٌ تُطفيءُ بأنضواءهِ كل الشمعدان
أصخرةً تضربُ بها الموجات فلا تزالُ تختال
أثُغرُكـَ شجرةً يقطِفُ منها المارقونَ الرُمـان

أملاكـاً أنتَ أم شيطــــان

حينما تتخطفُكـَ كلاليبَ شبكتي العينيه أفقدُ النسيان وتحدثُ برمجةً لاإراديه فأُصـابـ بالهذيـــان

أضرِبــُ بسؤالي الحائطَ الأقلام والأركـان بعنفوان


أملاكاً أنتَ أم شيطــــا آآآن ؟؟؟

[الماجــد]

تجسد الإحساس ليعانق ودق الحرف مطراً

وينسدل مع عذوبة الأبجدية عطراً

كلمات زادتها الشفافية جمالاً

وبوح مشاعر هتفت له الحناجرإعجاباُ


حكاية أنثى


قلم حقه الإنصات والتكريم والإحتفالية

نبض كلمات تدثر بعبق المشاعر

عبر بياض النثر الحرفي والسكب الشعوري

الذي أيقظ غلاء الحقيقة الفاحش

دمت ِ ودام إبداعك000 لك ِالإنصات

[الســــــراب]

حكاية أنثى


ممكن حجـــز مقعد للقراءه والاســـتمتاع

ولي عوده أن شاءالله .

[ضياء البـدر]

بربكـ

أيحق لنا أن نحلّق بعيداً .. بعيداً أن نخلقَ كوكب غير الكوكب
أرواحاً غير الأرواح يقطنها الطهر يقطنها الوفاء الصفاء النقاء ,,
قلوبٌ مترفة بسمو النبض ِ والطهر ِ ,,
عقولٌ تتوقُ للكمالِ والجمالِ والرقي ,,




حكاية أنثـى

لهمسكـ هنا.. حكاية بل حكايات ,,

حروفٌ انسكبت من مكمن ِالإبداع

على وريقةٍ من طهرٍ ونقاء ,,

محبرةٍ لا تفتئ عن معانقة ِالتفرد

والتميز ِوالإمتاع ,,


طابت روحكـ










.

[صـــ الكلام ـمت]

يقول جبران خليل جبران :
" إذا أشارت المحبة إليكم فاتبعوها ..
وإذا ضمتكم بجناحيها فأطيعوها ..
وإذا خاطبتكم فصدقوها ..
المحبة لا تعطي إلاَّ من ذاتها ..
ولا تأخذ إلاَّ من ذاتها " .
الحب .. هو أجمل وأعظم كلمة نتفوهها ،
وأسمى معنى نتعامل معه ،
فهو عبارة عن حرفين في العدد والنطق ..
كبير في معناه وعاطفيته ، بحرفيه يذيب الجليد ..
بحرفيه يحطم الصخور رغم قسوتها ..
بحرفيه ينقلك إلى عالم المتحابين الصافين
الذين يتعاملون به بكل صدق وإخلاص ،
وليس كل من نطق الحب أصبح من أهله
بل الحب مواقف .. وفن ومهارة ،
وبعيد كل البعد عن عالم الخداع والكذب والتزييف ،
فنرى الطيور والحيوانات تتعامل مع الحب بأسمى معانيه .

حكاية انثى
للابداع حدود فلله در الذي يتخطى الابداع
تقبلي مروري ولكي ودي اختاة

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

~*¤ô§ô¤*~حكاية أنثى~*¤ô§ô¤*~

أم

~*¤ô§ô¤*~حكاية ابداع~*¤ô§ô¤*~

الأمرُ سيان ؛؛؛ طالما المقصود هـو تلك الأنثى

،

تلك المـُحلّقة في سماء الإبداع والتميّز

تلك المـُتفردة في عالم الجمال والروعة

،

هـــُنا وهـُــنا فقط نـــُثِــرتْ لألئ ،،،

هـــــُنا وهــُــنا فقط جمعنا الكثير منها ،،،

هـــُـنا وهـــُنا فقط طاب لي المــُــقام على شاطيء الابداع

نــُراقبُ نوارس الحرف والكلمات ،، نتمعن في بياضها الآخاذّ
كـ بياض قلبكِ الصغير

،

~*¤ô§ô¤*~حكاية أنثى~*¤ô§ô¤*~

دمتِ أجمل الحكايا

،

لاهنتِ

.

[طيفٌ و أستدَار]

المــاجــد


يلوحُ بأطلالته إشعاعةً مختلِفه
يخوضُ في محورته ألوان الطيف السبعه
فـ يال مانالت أعيٌني من جميلِ المنظر
لُغته العطر وذاته الأحترام وروحهُ الصفاء
فَــيا أروقةً أخجَلَتــ فـ ألتوتــ أفيضي وأسكُبي عطراً على عِطرُه
لهذا المــــــارق ’,

أحترامــــي لشخصِكـ دُمتـ بروحاً كصفاء السماء

[طيفٌ و أستدَار]

ــــــالســـــــرابــــــ


أهلاً بِكـ ولوضعِكـَ بصمتك
وأنا في الأنتظـار ماأحياني الله ’,

[طيفٌ و أستدَار]

الثـريـا
حيثُ السمو والعــلاء


وضاءةً بأنبثاقِها في ديجورَ حِلكتي
شمعةً تُنيرَ أروقتي وتأبى لها الحراق
آلقةً في حظورِها بل وفائقه في تجليها
تنعمُ ناظري بهذا التواجد الذي لاأحرمني العزيزُ روعته
أنتي هي الأبداع وحقَ للأبداع أن تكوني أنتي روادهـ


[mark=FFFF99]دامـت روحُكـِ بدِفأ ودام قلمُكـ يفيضُ بشغف[/mark]

[طيفٌ و أستدَار]

صمـت ــالكـــلام


وريقةً ناصعةً في الجمال من أوراق
الروح المقبورهـ جبران خليل أختياراً
جميل من شخصِك الكريم وشُكراً لأطلالتكـ

دُمتَ طيبـــــاً