منتديات عتيبه

منتديات عتيبه (http://www.otaibi.info/vb/index.php)
-   المنتدى العام (http://www.otaibi.info/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   علماء: البيضة جاءت قبل الدجاجة ولكن هناك مشكلة أخرى (http://www.otaibi.info/vb/showthread.php?t=40951)

المـاشي 11-17-2008 11:36 AM

علماء: البيضة جاءت قبل الدجاجة ولكن هناك مشكلة أخرى
 
[size=5][align=center] [img]http://www.daoo.org/newsm/3146.jpg[/img]

[color=#000000]
ساعد العثور على عش متحجر نادر لديناصور في الإجابة على اللغز والأحجية المحيرة منذ وقت طويل،

وهي أيهما جاء قبل الآخر، البيضة أم الدجاجة،

فقد رقدت أنثى الديناصور آكلة اللحوم فوق بيوضها في العش قبل نحو 77 مليون سنو مضت، على رمال شاطئ أحد الأنهر، وعندما ارتفع مستوى مياه النهر، يبدو أن أنثى الديناصور هربت، وتركت العش وبيوضها قبل أن تفقس.

وبعد أن درس العلماء العش المتحجر، وجدوا أنه كان يحتوي على خمس بيضات، وأن طول العش بلغ حوالي نصف متر، فيما بلغ عرضه وارتفاعه، بحجم وطول شخص صغير، أو شخص يبلغ وزنه نحو 50 كيلوغراماً.

وأوضح عالم الإحاثة في متحف "تيريل" الملكي بألبيرتا في كندا، فرانسوا ثيرين، أن بعض خصائص عش الديناصور شبيهة بأعشاش الطيور، مضيفاً: "ويمكن لتحليلنا أن يبلغنا إلى أي تاريخ تطور خصائص الأعشاش هذه وكيفية بنائها وكذلك إلى البيضات ذات النهايات المدببة."

وقال أيضاً إن التحليل يجيب جزئياً على السؤال القديم حول أيهما جاء قبل الآخر البيضة أم الدجاجة!

الجواب على السؤال اللغز

تقول دارلا زيلينتسكي، أستاذة علم الإحاثة بجامعة كالغاري في ألبيرتا بكندا، التي كانت أول من قام بتحليل عش الديناصور عن كثب، إن الإجابة على ذلك اللغز مازالت غير واضحة.

غير أنها تفسر المسألة حرفياً وتقول إن الإجابة على ذلك اللغز تبدو واضحة، فقد كانت الديناصورات تبني أعشاشاً مثل أعشاش الطيور، كما كانت تضع البيض قبل زمن طويل من بدء الطيور الحديثة (بما فيها الدجاجة) بذلك.

وتقول زيلينتسكي: "البيضة جاءت قبل الدجاجة، فقد تطورت الأخيرة بعد وقت طويل على وضع الديناصورات آكلة اللحوم للبيض."[/color][/align][/size]


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 04:31 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها