![]() |
قصــــــــــــــــــــــه
[size=6][color=#4169e1]ويحكى لنا الأصمعى هنا قصة أنه مر على صخرة مكتوب عليها :
- أيا معشر العشاق بالله خبروا ... إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع فرد عليه الأصمعى وكتب : - يدارى هواه ثم يكتم سره ... ويصبر فى كل الأمور ويخشع وفى اليوم التالى مر فوجد بيتا آخر من الشعر ردا لما كتب : - وكيف يداري والهوى قاتل الفتى ... وفي كل يوم قلبه يتقطع فرد عليه الأصمعى كاتبا : - إذا لم يجد صبرا لكتمان سره ... فليس له شيء سوى الموت أنفع وفى اليوم التالى مر الأصمعى فوجد شابا ميتا تحت الصخرة وقد كتب : - سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا ... سلامى إلى من كان للوصل يمنع هنيئاً لأرباب النعيم نعيمهم000وللعاشق المسكين ما يتجرع[/color][/size] [size=6][color=#4169e1]عجيب هذا الحب ..!! هل تعقل هذه القصة .. ألهذه الدرجة وصل الحب والعشق ، أصبح الرجل يموت وكل مناه فقط أن يصل سلامه لمن يحب ، ألهذه الدرجة أطاع حبه ، فأطاعه جسده ، فمات سمعا وطاعة لنصيحة فى الحب . يا سبحان الله ... وهناك العديد والعديد من أحوال العشاق وعجائبهم فى الحب ، والعديد من الكتب التى أفردت لهذا المجال [/color][/size] |
[align=center]يعطيك العافيه
على هــ القصه الجميله والابيات القاتله :) ما ضيعه غير , ابيات الاصمعي , ومن الحب ماقتل تحياتي [/align] |
الله يرحم الفتي ومشكور ياكحيلان على ايراد هذه القصه
تحياتي |
شكرا عمر وبن ثعلي مروركما اسعدني
|
[color=#0000FF]مشكور الغالى كحيلااان على القصه النادره [/color]
|
جاب فيه العيد الاصمعي :)
الحب يذبح اي والله مشكله تشكر طال عمرك على القصه والابيات |
شكرا للبارق والاخ المستقل ولاهنتم
|
مشكور كحيلان على القصة
ولكن الغريب أن بن ثعلي رد على الموضوع ولم ينوه أنه سبقك بطرح هذا الموضوع كما سبق وأن وضح للأخ البرواز عندما طرح نفس الموضوع في المنتدى الأدبي ولكن ربما يكون المعرفان ( كحيلان ، وابن ثعلي ) لشخص واحد |
[align=center][color=#000000][size=6]الاخ / كحيلان ذكرتن الحب وحنا ناسينه
وحسبي الله علا الاصمعي ضيع الرجال [/size][/color][/align] |
شكرا ابو بتال الله يعطيك الغافيه
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 09:44 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها