الحقيقه المؤلمه والقاسيه ام الكذب والتحريف
 

[size=5][color=darkred]بين نار الحقيقه وتحمل عواقبها وبين الهروب الى طريق الكذب[/color][/size]



[size=5][color=darkred]اين يجدالشخص نفسه بينها [/color][/size]

[size=5][color=darkred]المواقف تتعدد والمسؤوليات تتطلب والامانه والصدق واجب [/color][/size]

[size=5][color=darkred]فماذا تختار[/color][/size]

البارق

يعطيك العافيه الحقيقة ولو كانت مره والمراوغه تعطي شويت نفس

تقبل نمروري من هنا

حياكالله القدير عبدالعزيز

المنطلق دائما انه الصدق منجاه والكذب مهواه

حتى وان نجا صاحب المراوغه هل سيستمر على ذلك ونحن نعلم ان من شب على شئ شاب عليه

[size="4"][font="times new roman"]:

بعيداً عن المثالية

يتاج الإنسان في بعض المواقف الى المراوغه بــ فهلوه

وانا اعترها فن لايتقنه الكثير[/font][/size]

نحتاج الاثنين في هالوقت ..!

[color=darkred]اهلا ب حملاق العين كاتبتنا القديره[/color]
[color=darkred]هل زماننا منافق ام البشر الذين استبدلو ظاهرهم بما يخفى عليهم[/color]
[color=darkred]وهل كل من وجد مخرج سلبى او خاطئ او مخرج لما يفتعله حتى وان جانب الصواب يتجه اليه [/color]
[color=darkred][/color]
[color=darkred]هل كل ماصدق وفعل الصدق وقال الصدق انه ينسب اليه المثاليه وهى بالرغم من انها صفه حميده [/color]
[color=darkred]لكن ان تطلق احيانا داخل النصوص يراد بها انها صفه ذميمه [/color]
[color=darkred][/color]
[color=darkred]لماذا نساعد اهل الاهواء بنقل الفاظهم بعكس معانيها المراده [/color]
[color=darkred][/color]
[color=darkred]لماذا نترك لاهل الزيف والاهواء ان يتحكموا في ثقافتنا ويستبدلو الواقع بالحقيقه بالتشكيك[/color]
[color=darkred][/color]
[color=darkred]الم يحن لنا ان ننفرد بثقافتنا [/color]
[color=#8b0000][/color]
[color=#8b0000]اسئله ترجو لها من اجابه ننتظر كاتبتنا حملاق العين[/color]

[color="darkred"][size="4"][font="garamond"]
الحقيقه.. لابد منها مهما راووغ الشخص
وولكن ؟؟! هنااك موواقف تتطلب الحقيقه والصدق والامانه

دوون مراووغه ..وهناك مواقف واشخاص لابد من المراوغهه معهم (حقيقه لابد من الاعتراف فيها ) وخلاصة كلامي.. الصدق في جميع المواقف هو الافضل بوجهة نظرري حتى ولو كاانت صعبه..

تحيياتي..,<[/font][/size][/color]

قل الحق ولوعلى نفسك

شكرا جزيلا، الموضوع جيد جدا. وشكرا سقيا تعالي دايم.