همسات
 

[size=6][size=5][U]همسات[/U][/size]
[color=#FF0033] موضوع يحمل اكثر من عنوان، هذه العناوين هي الهمسات التي أود أن اشارك بها و انتظر مشاركات و اضافات و اغناء بالرأي الاخر من اخواتي و اخوتي في منتدى الذي اكن له الاحترام و التقدير[/color].
[color=#0066CC] نتحاور بالكلمة و الفكر و نرتشف قهوتنا العربية بنكهة الهال
/ الهيل/ ، نارنا موقدة و دلة قهوتنا العربية دوما عامرة .[/color]
[size=7] آمل ان أكون بهذه الهمسات قد أضفت شيئا ، أنتظركم ، أهلا بكم.[/size]
[size=6][color=#FF0033]همساتي همساتكم و قهوتي قهوتكم ، فأهلا عبر همسات القلوب[/color][/size].
[size=7][color=#FF0033][U]الهمسة[/U][/color]:[/size]
[color=#3300CC]هو كل ما يجول في سرك من افكار و آراء و تمنيات و نصائح لنفسك و للآخرين من حولك، و الهمسة أو الهمسات قد تعلو قليلا لتخرج كما الحنين للآخر، و هي أكثر باتجاه من تحب.[/color]
[size=7][color=#6633FF]+ [U]الماضي و المصير[/U][/color]:[/size]
[size=6] [color=#CC0033]الماضي ليس الا لحظات كان منها الجميل و منها الحزين، وجب علينا عيشها و أرغمنا قدرنا على مواجهتها [/color][/size]...
[size=7][color=#FF3333][U]الماضي[/U] نقطة بحياتنا ... و قد يكون للبعض " نقطة تحول " للأمام ، و السؤال هنا : كيف نأخذ من ماضينا العبر و الدروس لنعبر المستقبل بقوة و نجاح أفضل، كبف يكون ماضينا زادا لحاضرنا و مستقبلنا ، بالتأكيد هنا الكلام عن الماضي المضيء.[/color]
[color=#996633]و [U]المصير[/U] ... هو ما آلت اليه حياتنا ايجابا أم سلبا ، و المصير نتيجة عمل أو أعمال قمنا بها، و المصير نقطة رصدنا دون أن ندري حلوها او مرها وصلنا اليها [/color]
[color=#6699FF]و ماضينا و مصيرنا هل نستفيد نحو الاحسن و الافضل ؟[/color]
[color=#FF3333]+ [U]التضحية [/U]:[/color]
[color=#FF3333] ما أجمل تلك الكلمة، و الاجمل من ذلك ان تجد من يُضحي لأجلك، و من يستحق ان تُضحي لأجله..
التضحية ... بلوغ اعلى درجات الوفاء لشخص مقرب اليك ... لشخص تُحب .[/color]
[color=#6633FF]+ [U]كلمات لا تحتاج الى عنوان[/U]:[/color]
[color=#FF0033]قد تُفاجأ بيوم من الأيام أنك محط اللوم من الجميع لذنب لم تقترفه و لسبب تجهله ... و الجميع يطلب منك الاعتراف بهذا الخطا ... تحاول البحث عن توضيح و لو بسيط لما يحدث حولك...[/color]
[color=#3333CC]+ [U]حياتنا طموح أم طمع؟[/U]:[/color]
[color=#FF3333] لطالما كان الانسان في حياته و على مدى سنين عمره يسعى للارتقاء للأفضل ... طبعا، وهذا هو المتعارف عليه، و ذلك لتحقيق هدف ما في نفسه .
أما الطموح الانساني فموجود ، أما الطمع فهو بتقديري ايضا موجود و لكن بنسبة أقل، فحياتنا هي جميلة بالطموح، و حزينة و غير جميلة بالطمع.
على هذا كن طموحا لا طماع، ففي الطموح نحو الأفضل تقدم و ابداع و انجاز للمحيط الذي يعيش فيه الانسان الطموح،
أما الطمع فهو الهلاك و الخسران ، لنبتعد عنه.[/color]
[color=#CC3333]++ [U]ما رأيكم في فنجان / فنجال / قهوة عربية بالهيل [/U].[/color]
[color=#FF0033] الى همسات قادمة[/color][/size][/size]