الاد حافي ـ قصيده للشاعر ضيف الله بن مقعد الحافي
 

[center] من شيلة الادحافي

كلمات الشاعر ضيف الله بن مقعد الحافي

منها :

في لزوم عيال عمي ما حب الاصتفاف
. ولا اعترف في كثر الاعذار مع قانونها

احتزم بي فالوازم ولا ترجع خلاف
. وقفن ماهي تجمل تخيب ضنونها

حنا يوم ان الوغى محتمي والدار جاف
. يوم دورات الرحى تدرج بسنونها

الادحافي مزبن اللي من اللايام خاف
. نزبنه وعداه خلفه تشوف عيونها

خل عاد ليا وسمنا العصاء مثل الشخاف
. في حمانا مالتفت لانسها وجنونها

وترتع الوضحا السهيفه مطيرت الشعاف
. يم دار القوم لو هي خطر يرعونها

الدويمع فوق خد البكار ام السهاف
. وسمنا يكفي عن حضورنا من دونها

واذكر نطاق المسمى واجيب الاعتراف
. وقعة ن تاريخها يشهد النا كونها

مانعد الفعل لا صار من زيف اقتراف
. انشد التاريخ وهل الكتب يقرونها

من عتيبه لابتي موردت حد الرهاف
. نجد ماجوها ترا الا ليحتلونها [/center]

ونعم بالحفاه وصح السان الشاعر ضيف الله مقعد
ومشكور يااخ زايد على تزويدنا بهذه القصيدة التي
تعد فعول الحفاه

خل عاد ليا وسمنا العصاء مثل الشخاف
تصحيح الصحيح:
خل عاد ليا وسمنا العصاء مثل السخاف

ماعليك زود يابن ثعلي مرورك تشريف

تسلم يمينك وصح لسان شاعرها

مرورك تشريف لموضوعي