. . إِقتِبَاسَآتْ ]!
[size="4"][color="gray"]بسم الله آلرحمن الرحيم ~
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته تحية طيبه لأروآحكـُم الطآهره جميعاً :34: [color="darkred"][size="5"]هُنــآ ،[/size][/color] في هذه المساحة سوف تكون اقتباساتنآ لكل مايروق لِـ ذآئقتنآ ومآيجُول بِـ خـوآطرنآ.. {.. فصيح ، عامي ، آية , حديث , شعر , نثر , حكم وامثال , سُطُور من كتاب , سُطُور من روآية , معادلة رياضية , جزء من مقال علمي آو أدبي } [color="darkred"][size="5"]كُونُـوآ بِ القُربْ ..:34:..[/color][/size][/size][/color] |
[QUOTE=مامثلي أحد;1216472][font="simplified arabic"][size="4"][color="black"]
- بيني وبينك يقف المستحيل هازئاً ضاحكاً مُعلناً أن سيضلُ شامخاً .. حتى يأتي الموت ! .. [/color][/size][/font][/QUOTE] [COLOR="DarkRed"][SIZE="4"]لآمستْ ذآتِي .. لكَ الوردْ ما مثلي أحد :wardah:[/SIZE][/COLOR] |
[size="4"][color="gray"][size="5"]ستة لآ تفآرقهم آلكآبة[/size] : آلحقود ، وآلحسود ، وحديث عهد بغنى ،
وغني يخآف آلفقر، وطآلب رتبة يقصر قدره عنهآ ، وجليس أهل آلأدب وآلفضيلة وهو ليس منهمْ ! ![/color] [color="darkred"]- سقرآط -[/color][/size] |
[size="4"][color="gray"]الدموع لاتسترد المفقودين , ولا الضائعين , ولاتجترح المعجزات
كل دموع الأرض لاتستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود .[/color] [color="darkred"]* غسان كنفاني[/color][/size] |
[color="gray"][size="4"]دعني أقسم أنك الوحيد الذي استمطر كل ما أكنه من مشاعر
لنتفق أنها ارادة الله الذي قدر لنا أنا وأنت أن نلتقي وحده القدر كان دافعا قويا لخطواتي تجاهك ونفسي لنفسك كان وجودك في حياتي بداية ميلادي الذي ترقبته وحدثتك حديث الروح عن كل مايموج في اعماقي فتحت لك كل الأبواب المغلقه وكل مداخل نفسي التائهه أيقظت أحاسيسي النائمه وشوقي البائس شدني حديثك وأخذني حنانك الى ابعد مافي الكون حتى شعرت أنك هناك في ذلك الركن البعيد من العالم حيث تملكه وتحكمه لا يأتمر الا بأمرك ولا يخضع الا لجمال روحك ونقاء نفسك [/color] [color="darkred"] هند حكيم [/color][/size] |
[size="4"][color="gray"]في أي غرف بيتك تقع صور حبيباتك
لأعلق لهن الأزهار و زينات العيد؟ اعذرني ..حبي لك غير متحضر يجهل الغيرة و شهية التملك .. انه عفوي ..بدائي ..ساذج ..بسيط كالمطر ينخرط في قبيلة عشقك دونما طقوس و مراسيم أو اوسمة او فواتير او دموع [color="darkred"][size="5"]غادة السمـان [/color][/size][/size][/color] |
[size=5][color=darkred]أحرفي لم تكُن سِوى رسآله عآبرهـ
على جناح غمامةٍ بيضآء وتمطر على أرض .... اللآأحد !! [/color][/size]بليسان الصبح |
[size="4"][color="royalblue"][right]كانت تحب الشتاء!
أعرف أن هذا طبع كل النساء.. خصوصاً العاشقات، لكنني أريد عبارتي خالصةً عنها، لهذا أعيدها بأنانيةٍ مطلقة: كانت تحب الشتاء! تخرج من مكتبها للحديقة تعبئ قليلاً منه في شنطتها، خشية أن «يخلص» قبل أن ينتهي الدوام ! وتقول وكل وجهها يضحك: هذه حصّتي من المطر سأشربها على مهلي ! لماذا تحب النساء الشتاء ؟ تحبّه امرأة لأنه يجيء مبللاً مثل طفلها يركض إلى حضنها يعانقها مبلّلا بماء الشتاء! ربما تحبه امرأة لأنه يروي عطش هذه الأزهار القليلة الملّونة المنعوفة على قميصها والتي في قميصها ! ربما لأنه حنونٌ و يجيد العناق ! وربما لأنه يغسل لهن أقدامهنّ دون أن يعيرّهن بذلك عند أول مشكلة صغيرة ! تحبّه امرأة لأن رجلاً سيتذكرها في ذلك الصباح ويرسل إليها ورداً وبطاقة صغيرة بخط يده: « كل هذا الشتاء لكِ » ( السيدة الأربعينية اليانعة سألته وهي ترتب له الورد بكفّيها المرتجفتين: «وينك.. من زمان ما جيت؟»، فأزهر في داخله سؤال مباغت: لو كان يحب بائعة ورد فماذا سيهديها ؟ ) تحبّه امرأة لأنه جريء و اقتحامي ويحدث مثل برقٍ خاطف لا يطرق الباب، ولا يتّصل مستأذناً قبل أن يسقط هكذا بغزارة ويغسل الناس والثياب والعتبات ويغسل روح امرأةٍ كادت تتشقق من فرط الهجران تحبّه صبية لأنها تحبّ خرمشات بلوزتها الصوفية على جسدها المتلهف، وياسمينها المشتاق وهي تحبّ الشتاء ! كل النساء مولّهات به، لكنها هكذا بشغفها الذي لا يشبه أي واحدةٍ في النساء، بضحكتها التي تملأ وجهي بالعافية حين أذوقها وألمسها وأسمعها، بأساورها القليلة، بسعالها الخفيف الذي يُجرّح صدري أنا، بالماء الذي يقطر من شعرها فيبللني، بقهوتها تدفئ بها كفّيها، وتلمّ بطرف لسانها ما تبقى منها عن شفتيها، بوجهها المغسول بالندى وبلا أي مساحيق التجميل، بالرنّة الشتوية في ندائها عَلَيّ، باسمها الذي يصلح للشتاء والصيف، بحبّات الفاكهة التي قطفتها لي من حديقة بيتها ودسّتها في جيب معطفها . . .تحضر هذا الصباح إلى غرفتي، يااااه كم يوجع التذكّر قلبي ! لماذا تحبّ النساء الشتاء ؟ فصلُ الأسرار الصغيرة « المدحوشة » تحت المخدّة، موسمٌ للتذكّر ولأن تصفن المرأة العاشقة بجانب المدفأة تستمع لأغنيات عمرها القديم! تخرج من خزانتها ألبومات الصور: أول مرة ناداها صبيّ باسمها أول مرّة قرأت فيها رسالة عشق تردد الولد ألف مرة على باب المدرسة قبل أن يضعها في يدها أول مرةٍ ضحكت ، أول مرةٍ بكت أول مرةٍ خافت ، أول مرةٍ جرؤت ، أول مرةٍ داهمتها أسرار النساء فتوارت في الحمّام مفزوعةً كالطير رأى ريشه على الأرض يُطيّره الهواء أول قُبلةٍ سريعة ، أول كلمة « بحبك » ، أول ليلةٍ سهرت فيها لصوت الأذان ، أول مرةٍ وقفت فيها أمام المرآة و باحت لنفسها : - متى سيقطفني من هذا البيت ؟[/right] [left]لِ الكاتب / إبراهيم جابر إبراهيم [/left][/color][/size] |
[CENTER]-
[quote=سُقياْ جُنونْ;1224225][color="darkred"][size="4"][size="3"][font="arial"][B] لآمستْ ذآتِي .. لكَ الوردْ ما مثلي أحد[/B] [/font][/size] :wardah: [/size][/color][/quote] :rose: [font="simplified arabic"][size="4"][color="sienna"]عندما يسحبون دمي .. أراكِ في قطراته ! لخالد الباتلي ( ليتها تقرأ ) -[/color][/size][/font][/CENTER] |
[right][color="black"][size="4"]
مقهورة أنا لزواجك .. ! .. لكني لم أفهم معنى – زواجك - هذا ! .. .. ! .. لا أفهم كيف تكون امرأةُ غيري ( زوجتك ) .. ؟! .. أتضمها إلى صدرك ياعزيز .. ! .. أتأخُذها إلى بيتي .. ؟! .. تٌخبرني دوما بأن صدرك بيتي .. ! .. فكيف تُسكِن بيتي امرأة أُخرى .. ؟! .. أعرفَ قلبك وجعاً غيري .. ؟!.. أأصبحتْ زوجتك ( وجع قلبك ) عِوضا عني .. ؟ ..! .. يوماً ركعت عند قدمي وأنت تُقبل يدي باكيا : أصبري .. أرجوك .. ! .. بيجي يوم وأعوضك عن صبرك .. أوعدك أعوضك .. بس اصبري علي أرجوك .. ! أيكون هذا ( تعويضك ) لي .. ؟! .. أزواجك وترك إياي ( العوض ) .. ؟ .. وعدتني كثيرا بأنك ستعوضني عن كُل لحظة حزن مررتُ بها بسببك .. ! .. لكنك لم تفِ بالوعد ! .. أتعوضني عن وجع بوجعِ أشد .. ؟! .. كُنتُ قد تغيبت عنْ الجامعة لعدةِ أيامِ .. كُنت أخشى لقاءك .. خشيتُ مُجابهة نظرات زملئنا .. خشيتُ أمور كثيرة .. في اليوم التالي تسارعتْ نبضات قلبي عندما وصلنا للجامعه ... شعرتُ وكأني سأفقد توازني وأقع على مرأى من الجميع .. ! .. حاولتُ أن أبدو طبيعية قدر المكان .. وقع نظري عليك جالسا مع زياد .. كُنت تنظر إلي مُباشرة .. ! .. شعرتُ وكأن سهما مسموما أصاب قلبي .. ! .. تجاهلت النظر إليك وكأني لم أنتبه لك ... ! .. اقتربت مني وقلت لي بصوتِ أقرب إلى الهمس : * جُمان ! .. كيف حالك .. ؟! .. * أنا طيبة ياعبدالعزيز .. .. ؟! .. * عبدالعزيز !! .. من متى تقولين لي عبدالعزيز ياجُمان .. ؟! .. أنهرتُ على الكُرسي وأنا أنتحب ! .. كُنت أشهق كطفلِ خائف .. ! .. خارت قواي وأحلامي وكل جزءِ فيني على مقعدِ قديم وعلى مرأى من العشرات .. ! .. كُنت أبكي غضبا .. حُزنا ... ضعفا .. خوفا ........... وعتبا ... ! .. كان بكائي عتب ! .. كان عتبا أكثر من أيِ شيء آخر .. ! .. كُنت أسمع صوت زياد وهيفاء وأصوات كثيرة .. أصوات وكلمات لم أفهم معناها ولم تصل .. ! .. لم أشعر إلا بدفئك ! .. دفئا كهذا لا يُمكن أن يكون سوى دفء بيتي .. ! .. بيتي الذي تسكُنه امرأة أُخرى .. ! .. بيتي الذي تضمني إليه بعدما سكنته امرأة غيري .. ! .. امرأة يُطلق عليها ( زوجتك ) .. ! فتحتُ عيني على بياضِ قميصك المُلطخ بدمعي السود .. ! .. كُنت تهمس بأذني وأنت تشدني بقوة .. أسف يادنيتي أسف ! هززت برأسي وأنا ( أتأوه ) ! .. لم تتمكن الحروف من أن تخرج من بين شفتي .. ! .. كان لساني ثقيلً .. كانت كلماتي همهمات .. ! أستيقظت في المستشفى ..لأجدك جالسا بجواري .. وسيما كما عرفتُك .. ! .. كحبيبي الذي كُنت .. رفعت يدي لتُقبلها فلمعت في خنصرك ( دبلة ) الزواج .. ! .. فتحت عيني لأجدك جالسا على طرفِ السرير تُقبل يدي .. قُلت لي مرة بعد أن شُفيت من وعكةِ ( العيد ) تلك .. ! ... بأنك لن تسمح لي بدخول المستشفى مُجددا .. قُلت : لن ترقُدي على سريرِ أبيض إلا لتُنجبي أطفالي .. ! .. وها أنا ذا .. ! .. متوعكةِ بك .. ! .. بك أنت .. ! .. أرقدُ على السرير الأبيض , بل طفل أو طفلة ! .. حدقت فيك لدقائق , كان وجودك كالحلم .. كُنت أشعر بأني أهذي ! .. أهذي شوقا .. ! .. كُنت تنظر إلي بخوف .. برجاء .. رأيت في عينيك مالم أره من قِبل .. كُنت ذليلً خائفا .. مثلي تماما .. ! .. وقلت بخليك ترتاحين ! .. قبلت جبيني مودعا غادرت ! .. فشعرتُ بأن روحي قد غادرت معك .. ! ..[/size][/color] [color="red"]رواية أحببتك أكثر مما ينبغي أثير عبد الله[/color]:34:[/right] [left][size="5"][color="red"][blink]عزيزتي همس النسيم إلتزمي بِ مسآر الطرح [/blink][/color][/size][/left] |
جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 11:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها