[center][font=comic sans ms][size=6][color=black][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=black][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=black][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=black][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=black]لقد كان الجو الذي نشأت فيه الماركسية مشحونا بالعداوة للغيب، مطبوعا بطابع الكراهة للدين، كلما ذكر الله في هذا الجو قفز الى أذهانهم [/color][/size][/font][/center]

[center][font=comic sans ms][size=6][color=black](وجوه كالحة عابسة وجباه مقطبة وعيون ترمي بالشرر وصدور ضيقة حرجة وعقول سخيفة بليدة لرجال الدين) [/color][/size][/font][/center]

[center][font=comic sans ms][size=6][color=black]ويقول الأستاذ محمد البهي:[/color][/size][/font]
[color=black][font=comic sans ms][size=6](ومن هذا يتضح أن صراع العقل مع الدين هو صراع الفكر الإنساني مع مسيحية الكنيسة، وان دوافع هذا الصراع [/size][/font][font=comic sans ms][size=6]هي الظروف التي أقامتها الكنيسة في الحياة الأوروبية) [/size][/font][/color][/center]


[center][font=comic sans ms][size=6][color=black]ومن هنا ندرك أن الماركسية فرع لشجرة المادية التي غرست في أوروبا لخنق شجرة الكنيسة ثم اقتلاعها، أو أحد المسامير الكبيرة التي دقت في نعش الكنيسة.[/color][/size][/font][/center]

[center][font=comic sans ms][size=6][color=black]كتاب (السرطان الاحمر) للشيخ المجاهد عبدالله عزام -رحمه الله -[/color][/size][/font][/center]

[font="traditional arabic"][size="5"][color="black"]





,’


الفاضلتان القديرتان بنت الهيلا, جان دارك
حضورٌ يشعُ النورَ بين جنباتِ الروح ,
دُمتما مُحلقتان إلى أقصى ارتفاع ب سمآء الألق ,
لروحيكمآ ودٌ لا يبور .[/color][/size][/font]




.

[font="traditional arabic"][size="5"][color="black"][right]






,’


و حين فتحت باب الفضاء
و هربت الى كوكب حريتي و صدقي
رميتني بالغرور
و اليوم احمل غروري وردة صفراء
و اغرسها في شعري
ليضيء بها طيراني
الى اعمدة العبث السبعة

,’,

لكنني اعترف بصدق حزين :
لقد احببتك حقا ذات يوم
ولولا عكاز الابجدية لانكسرت امامك !



ص 12 - أشهد عكس الريح – غادة السمان [/right][/color][/size][/font]




.

[center][font=comic sans ms][size=6][color=#000000][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=#000000][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=#000000][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=#000000][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=#000000][u]الجثّــــــــــة [/u][/color][/size][/font]



[font=comic sans ms][size=6][color=#000000]شق بوارو طريقه إلى العربية التالية يتبعه الدكتور كونستانتين،[/color][/size][/font]

[font=comic sans ms][size=6][color=#000000]ثم إلى المقصورة التي كان يشغلها الرجل المقتول ، وجاء مسؤول التذاكر وفتح لهما الباب بمفتاحه.[/color][/size][/font]

[font=comic sans ms][size=6][color=#000000]دخل الرجلان والتفت بوارو نحو صديقه مستفراً : هل تمّ نغيير شيْ في هذه المقصورة؟[/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=#000000]-لم يلمس شيء، وقد كنت حريصاً على ألاّ أحرك الجثة ..[/color][/size][/font]


[font=comic sans ms][size=6][color=#000000]ك: [font=comic sans ms][size=6]آجاثا كريستى (جريمة فى قطار الشرق ) ص 72[/size][/font][/color][/size][/font][font=comic sans ms][size=6]
[/size][/font][/center]

[font=times new roman][size=4][color=black]عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود..!!
[b]أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض !![/b][/color][/size][/font]
[font=simplified arabic][color=black]سيد قطب.[/color][/font]

[CENTER][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][COLOR=darkslategray]فكره رائعه ورائده أبهرتني[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][COLOR=darkslategray]شكرآ بحجم الفضاء لكِ غاليتي ضياء :rose:[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][COLOR=darkslategray]<<< سأستوطن المساحه هنا فقد راقني المكان[/COLOR] :24:[/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][IMG]http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/normal/95/95370.gif[/IMG][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]«[SIZE=5][COLOR=red]رجل جاء.. وذهب[/COLOR][/SIZE]» [SIZE=5][COLOR=darkgreen] [/COLOR][/SIZE][/SIZE][/FONT]

[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][SIZE=5][COLOR=darkgreen]للدكتور غازي عبد الرحمن القصيبي رحمه الله[/COLOR][/SIZE][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]صدر عن دار الساقي بلندن وبيروت عمل جديد بعنوان «رجل جاء.. وذهب» في 95 صفحة من الحجم المتوسط. [/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]ويروي هذا العمل قصة يعقوب العريان، الذي رحل بلا موعد، بعد صراع طويل مع مرض عضال، كما جاء بلا موعد، تاركا خلفه امرأة تحاول ألا تبكي، وتحتفظ بكثير من الذكريات، ومفكرة ستكتب فيها، لنفسها، قصتها معه من بدايتها الى نهايتها. [/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4] [/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][COLOR=red]من اجواء الرواية[/COLOR] [/SIZE][/FONT]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]* خبر صغير في جريدة «الشروق» يتوارى في صفحة من صفحاتها الداخلية. غياب الروائي المعروف يعقوب العريان. ظريفة «غياب» هذه!. لا مبرر للقلق. مجرد غياب. في مصح خارج لندن. على اثر صراع طويل مع مرض عضال. الروائي المعروف!. كم كان سيضحك لو قرأ هذا الوصف، هو الذي لم يأخذ رواياته مأخذ الجد. اقرأ الخبر. واعيد القراءة. لن ابكي. الآن قد ابكي في المستقبل. كما بكيت في الماضي. الف مرة. من دون ان يراني هو. من دون ان يراني احد. من دون ان ارى نفسي. انزف من الداخل. مطرا اسود في غابة استوائية كثيفة، يسيل قطرة قطرة. التعذيب بالقطرات. قطرة واحدة، واحدة، افلتت من عيني بعيد، دمعة كبيرة بيضاء. وكان البحر، امامنا، دمعة كبيرة زرقاء. كان يضع رأسه على حجري. «غني، حبيبتي، غني!». ومن الغناء بكاء. الطير المذبوح الراقص. الاغنية الاخيرة. اغنية البجعة. هو الذي قالها. هل صحيح ان البجعة تغني اغنية واحدة، ثم تموت؟ رجل من البدو. جاء بلا موعد. وذهب بلا موعد. غاب ضاحكا، على الاغلب».[/SIZE][/FONT][/CENTER]

[font="traditional arabic"][size="5"][color="black"]

[right]
,’



في أول ليلة على دفنها , جلس في صدر المجلس كلوح فصل ٍدراسي سيّئ الاستواء ,
فمه فآغر عن آهة ضخمة , انتهت بقضم شفته السفلى متحسراً على فقدانها :
- قلتني ياجليلة !
حين كان المعزّون , والشامتون , والمستفسرون , يقفون في مواجهته لا يلمحهم تماماً,
شخوصاً يتحركون خلف ستارٍ ضبابي في ليلٍ مطير , كتلك الأخيلة التي تتراخى مع السحاب فتكتسب صفته .
عيناه زائغتان , تحاولان دفع انهمار دمع تحجّر منذ تلك الليلة .
وتحولت أذناه إلى عقربي ساعة مهمتها الدوران لاجتياز برحة الوقت ,
غير معنيتين ب التوقف للحظة واحدة لتدبر أقوال وأحداث ,
غدت مهمتها المقدسة , قطع تلك المساحة الدائرية التي لا تنتهي من رحلتها العبثية .


ص 19 – فسُوق – عبده خال .[/right][/color][/size][/font]


.

[font=traditional arabic][size=4]"

[/size][/font][font=traditional arabic][size=4][color=#000000]افهموا الحب بمعناه الواسع ، الذي يشمل كل ما هو حق و خير و جميل ، لا المعنى
الضيق العقيم الذي [b]لا يتجاوز حدود جسم امرأة[/b] ، [u]أحبوا ،و لكن إبقوا مسلمين[/u] :)[/color]

[color=#000000]د . علي الطنطاوي - رحمة الله - ()[/color][/size][/font]

[font=traditional arabic][size=4][color=darkred]"


المصوّر إنسان نادر , له أنامل نشال , و عينا قط بري , و ذاكرة جاسوس , و طموح مؤرخ , و رؤيا شاعر , و معدات فلكي , و صبر باحث في مختبر , و جرأة فدائي


الأدبية غادة السمان

:)[/color][/size][/font]

[center][font=times new roman][color=black][size=4][right][font=traditional arabic][size=4][color=#000080][b]إن الإنسانَ لَ يُخالطُ أقواماً فيرى فيهِم من المُروءة[/b][/color][/size][/font]
[font=traditional arabic][size=4][color=#000080][b]مايجعله يستحيي أن يظنّ بهِم سوءاً ،[/b][/color][/size][/font]
[font=traditional arabic][size=4][color=#000080][b]ف كيف بعدَ ذلك يظنّ الإنسَان السّوء[/b][/color][/size][/font]
[font=traditional arabic][size=4][color=#000080][b]بربّ العالمين - جلّ جلاله - ؟[/b][/color][/size][/font]
[font=traditional arabic][size=4][color=darkred][b]الشيخ / صالح المغامسي .[/b][/color][/size][/font][/right]
[/size][/color][/font][/center]