شذرات من ذاكرة ميــّم !
 

[right][size="4"][font="al moharib anbopi ibrahim"][color="#d93c64"],‘

عِنْدَ أَعْتَابْ الطُفُولةِ فقط .
أُصابَ بـِ نوبَاتْ الزَهايِمْرّ !

,‘
عِنْد أَعْتَابِها فقط
أَقِف ْ
تُشَل الذَاكِرهْ
وَ تعْجزّ عنْ المَسِيرْ
إِلى هُناكَ

.
إِلى مملكَتِي حيثُ لا أَحدْ سواي
مَلكة ..على مجموعةٍ من دُماء وَ أَلعاب ْ
قصْرِي .. دارٌ بـ الورد موشُومهْ .
عَرشيْ مفرشٌ وردِي وَ وسَاده
قِصَصيْ فتَاةُ برداءٍ أحمر وَ نوارهْ
.
.

آآآممممم
أنَانية ذَاكِرتيْ .. عزتْ عليَ الإِيابَ
إلى أَحضانْ الأَمسْ البعيد .. و إلقَاء المزيدْ
من شذر ذاكرتي هنا .!.

.
آآممممم
أعْتقِد .. جَمِيعُكْم مُصابونْ بالزهايمرّ ![/color][/font][/size][/right]

[size="4"][color="#851357"][font="traditional arabic"]أدركُ بإن ليلة من ليالي سأحلم أكثر من مرتين
ليلة واحده تكفي لتحقيق كمية كبيرة من الأحلام
فهي لاتتعد عن نطاق مانحلم بهِ مستقبلا
فلا حرج بعد المنام إن إلتقينا بمن نحُب ![/font][/color][/size]

[size="4"][color="dimgray"][font="traditional arabic"]ولم يتبقى بالأحلام شيء نحقققه ونتجرع مرارة صبره
فحلاوته إنقضت بفترة فقدت بها لحوناً والليالى المٌبتسمه صُمُت[/font][/color][/size]

[center][size="5"][font="traditional arabic"][color="black"]
ليس كلُما يُقال ينتمي لأمر الواقع فلربما كان من محض إفتراء أو تسلية !
ليس كلُما يرى بالعين المجرده قابل لتصديق فلربما قد يكون ماخُفي أعظم وأخبث وأمْر !
ليس كل مايُسمع من حكي وحديث فلربما يكون الأول مُنمق والأخر مغلوظه !
أليس كل ما قلته فيما سبق قابلاً إلى خطأ وربما قريب من الصواب رُبما
لكنه يحتمل الأمرين . [/color][/font][/size][/center]

[u][size="4"][font="traditional arabic"][color="red"]أَيّا نِسَاءَ العَالمِيّنْ أَسدِلُوا السِتّارَ على نَوافِـذِ الحُبْ ، وَ إتخِذُوا مِنْ غِـذاءِ العقْلِ أَريـكّةً فَارههْ ![/color][/font][/size][/u]

[size="4"][font="traditional arabic"][color="navy"]كثيرةٌ ثرثرتهمْ ، لكِنْ ثَرثرتيّ بِلا مُنازعْ تَطغى .[color="red"][size="5"]![/size][/color][/color][/font][/size]

[size="4"][font="traditional arabic"][color="navy"]وَ شوقاً يقْتُلنيّ ..
معْكَ الرُوحَ ياْ أبتيّ ..![/color][/font][/size]

[color="black"][size="4"][font="book antiqua"]
[center]
صٍراعٌ مع المَرضْ .
* رِوايةٌ تحكَي مأَساةَ فَتاةٌ تُدعى [ [color="gray"]بلست[/color] ] ،
العمر : [color="gray"]21 ميلادي[/color]
غدتْ مقتُولةً قُبيل الوقُوفْ عَلى مَشَارِف العشْرينْ ،
وَ العَجيبْ فِي الأَمْر
أنْ رُوح [ بَلِست ] لا تَزَال تُحلقْ فَوقْ سمَاء الحَياةِ الدُنيَا تَنتَظِر سَاعَة فَرجٍ
تَلتحِمُ حِينَها الرُوحْ بـِالجَسَد، وَ يُقتَصُ مِن قَاتِلهَا ،
،

قليلاً جِداً ما تَحتَضنْ ذَاكِرتَنا تِلك المَغْدورَة ،
لِ تُرفَع الأياديّ وَ تنطقْ الأَلسنةُ بـِ دعَوةٍ صادقة -

[color="gray"]* رؤيا لم يكتمل مسارها بعد[/color] ، [/center]
[left]حقوق الملكية محفوظة لـ[color="gray"] الميـــم[/color] [/left][/font][/size][/color]

[font="century gothic"][size="4"][color="black"]لَستُ مُتغطرسةً أبداً بَيد أَني أراكَ بِ حجْمكَ الطَبيعي ..
[color="gray"]رائعٌ جداً[/color] أن تمتلكَ القُدرة على رؤيةْ الأَشيَاء كَما هي بِلا تَرمِيمْ ..[/color][/size][/font]

[font="book antiqua"][size="4"][color="gray"]وَ أَفتقدْ [color="black"]مَضمُونْ الحقَيقة[/color] حِينَما تتَرنح ما بيَن قيلٍ وَ قَال .[/color][/size][/font]