[align=center]اخي العزيز فواز

نحن نعيش في عصر مادي ويحاول كل شخص
اشباع رغباته وحاجاته وتحقيق غاياته واهدافه،
بالطريقة التي تتناسب مع مؤهلاته، وثقافته ومثله واخلاقه.
وحيث ان الناس يختلفون في امكانياتهم،
ومؤهلاتهم المادية والعلمية والثقافية،
وفي اخلاقهم ومعتقداتهم، فمن الطبيعي ان تجد
من يحاولون التغطية على ضعفهم وعجزهم
باللجوء الى الكذب والنفاق والدس والوقيعة والحسد،
وهؤلاء يمثلون شريحة واسعة من المجتمع للأسف؛
والى جانبها توجد شريحة اخرى مؤهلة ومثقفة،
وتتمتع باخلاق حميدة، وبالرغم من الصعوبات التي تواجهها،
والمكائد التي تحاك لها، فانها تظل صامدة،
وتتحرى الصدق والامانة وتعطي الحقوق لاصحابها،
ولا تلجأ للكذب والرياء والتملق والنفاق،
مهما كانت الظروف والاحوال.
وهذه الشريحة، وان كانت صغيرة،
فان سلوكها وافعالها الطيبة ستظل مثلا يحتذى به،
ولا يصح الا الصحيح.

مع اطيب التحيات [/align]

اخي ابوعلا
اشكرك على تواصلك وردك الرائع

يعطيك العافيه ولاهنت

فصاحب القلب الطيب الذي يتمنى الخير للجميع

الذي يتألم مع الآخرين ويشعر بهم

أصبح شخص (لاقيمة له) !


كلام سليم جدا .

ــــــــــــــــــــــــــــ

حتى انى الانسان الطيب يقولون عنه ساذج وتافه وسخيف .



فالطيبة لابد أن تكون موجودة ولكن بحدود ( لا إفراط ولا تفريط)

فالشخص الذي لا طيبة فية شخص غير محبوب وإن ذهبت الطيبة ذهب حبه

تحياتي لك يافواز