المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لست أنت ؟


فهد الروقي
10-03-2008, 04:56 AM
اشتقت لتمرد فكرها
فاخذت أبحث عن شيء من شطحاتها
امتدت يدي إلى تلك الووريقة
فعجبت مما خطه يراعها
بضع كلمات
تستنهض
فيها حبه الذي
غط بسبات الاكفان
زلزلت فكري عبارتها
( فلستَ أنتَ هو من أحَقُ بِبري يامن للوفاءِ فاقِر )
فادركت انها محبة بل أم تنتظر رد جميلها
عندها اطرق قلمي استحياء ً
من حقها في معاتبة طفلها !!!

شذى العصمه
10-05-2008, 04:12 AM
كاتبنا القدير

فهد الروقي

لن اوفِيك حقك
حتى لَوْ

اسْتنجدْتُ بِـ( هَنْدَسَتِي)
و غُرُوْرِ أَبجدِيتي



رائِع ومعانق للإبداع ..

\
/

http://www.l7dhh.com/vb/images/smilies/wrd.gif









.

الدَعْجَانِـيـْةِ
10-05-2008, 09:39 PM
لست أنت ؟!!

كــُثرٌ هم من يستحقون تلك العبارة ..


نسأل الله عفواً وغفراناً

/

ولكن دعني أقول ،، إنه أنت ..

من ننتظر خط قلمه ،، وتسطير حرفه ،، ونثر أبجديته

وألق فكرهـ ،، وروعة تصويره

/

دمت بكل خير

لاهنت

.

منى العبدالكريم
10-06-2008, 06:08 PM
هو اول نص أتشرف بقراءته لك
ايها الفهد .. حرفك نافذ جدا
تلك الانثى التي تتحدث عنها
عاشقة منذ الازل .. تحيى به ..
ينمو بـ احشائها ويتكاثر هو طفلها ..
مزروع برحمها .. فـ ليطرق قلمك ..
ولتتراجع الكلمات عن العتاب ...
فـهي كما القطة الشرسه تدفع السوء عنه
.. وان كان هو نادل الحانة الذي
يجرعها كأس الويل كل مساء ..
فهد الروقي
تقبل حضور حرفي هنا

احترامي

فهد الروقي
10-06-2008, 08:45 PM
كاتبنا القدير

فهد الروقي

لن اوفِيك حقك
حتى لَوْ

اسْتنجدْتُ بِـ( هَنْدَسَتِي)
و غُرُوْرِ أَبجدِيتي



رائِع ومعانق للإبداع ..

\
/

http://www.l7dhh.com/vb/images/smilies/wrd.gif









.


حقيقة ما شممته هنا من شذى أزاهير ردك

اخجل تواضع عطر متصفحي ....

دمت بخير ....

كحيلان برقا
10-07-2008, 12:33 AM
يعطيك العافيه

فهد الروقي
10-10-2008, 04:36 PM
لست أنت ؟!!

كــُثرٌ هم من يستحقون تلك العبارة ..


نسأل الله عفواً وغفراناً

/

ولكن دعني أقول ،، إنه أنت ..

من ننتظر خط قلمه ،، وتسطير حرفه ،، ونثر أبجديته

وألق فكرهـ ،، وروعة تصويره

/

دمت بكل خير

لاهنت

.


لم ولن تسعفني كلامات الشكر

أن اوفيك حقك ....

دمت بخير ....

طيفٌ و أستدَار
10-10-2008, 05:55 PM
سأترُكُ الدهشَه وَ شيئاً من الإستفهاماتِ المُبهمَه
كيفَ لِعظيمِكَ أن يقِف أمام حرفي أجِدُني أفتخِر
وأحظَى بِشرفِ تِلاوتِكْ .. أعطَرتَ المربدْ

مِنَ العُمقْ شُكراً بالِغَه ..